اللّذات
نعم سرى طيف من أهوى فأرقني
و الحب يعترض اللّذات بالألمِ
يا لائمي في الهوى العذري معذرة
مني إليك و لو أنصفت لم تلمِ
عدتك حالي لا سري بمستتر
عن الوشاة و لا دائي بمنحسم
محضتني النصح لكن لست أسمعهُ
إن المُحِبَ عن العذال في صممِ
نعم سرى طيف من أهوى فأرقني
و الحب يعترض اللّذات بالألمِ
يا لائمي في الهوى العذري معذرة
مني إليك و لو أنصفت لم تلمِ
عدتك حالي لا سري بمستتر
عن الوشاة و لا دائي بمنحسم
محضتني النصح لكن لست أسمعهُ
إن المُحِبَ عن العذال في صممِ
و الحب يعترض اللّذات بالألمِ
يا لائمي في الهوى العذري معذرة
مني إليك و لو أنصفت لم تلمِ
عدتك حالي لا سري بمستتر
عن الوشاة و لا دائي بمنحسم
محضتني النصح لكن لست أسمعهُ
إن المُحِبَ عن العذال في صممِ
من بردة الإمام البوصيري
Comments
Post a Comment
Please share your thoughts, and leave us your comment here.....